قال الله سبحانه وتعالى : (مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم) صدق الله العظيم
من أنشطة الجمعية
- كفالة يتيم:قال الله سبحانه وتعالى : (ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا) صدق الله العظيم . كما أنها بالفعل فرصة رائعة يحظى بها أولئك الذين ذكرهم الرسول عليه الصلاة والسلام في حديثه عندما قال: (أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين، وأشار بإصبعيه السبابة والوسطى).
- زكاة المال : قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها) .
- زكاة الفطر: هي من مظاهر التراحم والتكافل بين المسلمين في هذه الأيام السعيدة، مصداقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول: (أغنوهم عن ذل السؤال في هذا اليوم).
- كسوة العيد: مشاركة وجدانية بين الغني وأخيه الفقير، حتى يفرح بهذه الأيام السعيدة ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المسلم).
- طلاب العلم:بالعلم يتطور الفرد والمجتمع، والطالب الفقير أحوج ما يكون إلى المساعدة حتى يواصل السير في طريق العلم..
- إفطار صائم: قال صلى الله عليه وسلم: (من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء)
- مساعدات محلية: الذي يساهم في تخفيف المعاناة عن الأيتام والأرامل والطلاب الفقراء والمرضى، وأسر المسجونين، كذلك ويقيم المشاريع المتعددة سنوياً مثل مشروع الحقيبة المدرسية ومشروع الموائد الرمضانية، وحملات مساعدات المحتاجين في مختلف الإمارات.
- مشاريع خارجية: تعتبر إدارة المشاريع والإغاثة هي القناة الرئيسية التي تقوم من خلالها جمعية الهلال الأحمر لدولة الإمارات بتنفيذ مشاريعها خارج الدولة، و قد تم إنجاز المئات من المساجد ودور الأيتام والمدارس والعيادات، ومشاريع حفر الآبار، والمجمعات الخيرية الشاملة، إلى جانب المشاريع الموسمية السنوية كإفطار صائم، كسوة العيد، الأضاحي، توزيع زكاة الفطر، ومساعدة طلاب العلم،
- إغاثة الملهوف :تصل جمعية الهلال الأحمر إلى المناطق المنكوبة في العالم الإسلامي، إما بالصراعات العرقية أو بالكوارث الطبيعية ،وتزود المساعدات الشعوب المنكوبة بالغذاء والدواء والأغطية والخيام. كما حدث في البوسنة وكوسوفو حيث كان مخيم الإمارات في كوسوفو أفضل مخيم للاجئين على مستوى العالم، وأوى ما يزيد على عشرة آلاف لاجئ.
من أنشطة الجمعية
- كفالة يتيم:قال الله سبحانه وتعالى : (ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا) صدق الله العظيم . كما أنها بالفعل فرصة رائعة يحظى بها أولئك الذين ذكرهم الرسول عليه الصلاة والسلام في حديثه عندما قال: (أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين، وأشار بإصبعيه السبابة والوسطى).
- زكاة المال : قال الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها) .
- زكاة الفطر: هي من مظاهر التراحم والتكافل بين المسلمين في هذه الأيام السعيدة، مصداقاً لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول: (أغنوهم عن ذل السؤال في هذا اليوم).
- كسوة العيد: مشاركة وجدانية بين الغني وأخيه الفقير، حتى يفرح بهذه الأيام السعيدة ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المسلم).
- طلاب العلم:بالعلم يتطور الفرد والمجتمع، والطالب الفقير أحوج ما يكون إلى المساعدة حتى يواصل السير في طريق العلم..
- إفطار صائم: قال صلى الله عليه وسلم: (من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء)
- مساعدات محلية: الذي يساهم في تخفيف المعاناة عن الأيتام والأرامل والطلاب الفقراء والمرضى، وأسر المسجونين، كذلك ويقيم المشاريع المتعددة سنوياً مثل مشروع الحقيبة المدرسية ومشروع الموائد الرمضانية، وحملات مساعدات المحتاجين في مختلف الإمارات.
- مشاريع خارجية: تعتبر إدارة المشاريع والإغاثة هي القناة الرئيسية التي تقوم من خلالها جمعية الهلال الأحمر لدولة الإمارات بتنفيذ مشاريعها خارج الدولة، و قد تم إنجاز المئات من المساجد ودور الأيتام والمدارس والعيادات، ومشاريع حفر الآبار، والمجمعات الخيرية الشاملة، إلى جانب المشاريع الموسمية السنوية كإفطار صائم، كسوة العيد، الأضاحي، توزيع زكاة الفطر، ومساعدة طلاب العلم،
- إغاثة الملهوف :تصل جمعية الهلال الأحمر إلى المناطق المنكوبة في العالم الإسلامي، إما بالصراعات العرقية أو بالكوارث الطبيعية ،وتزود المساعدات الشعوب المنكوبة بالغذاء والدواء والأغطية والخيام. كما حدث في البوسنة وكوسوفو حيث كان مخيم الإمارات في كوسوفو أفضل مخيم للاجئين على مستوى العالم، وأوى ما يزيد على عشرة آلاف لاجئ.