الرئيسية
أحدث الصور
من طرف hosam السبت نوفمبر 07, 2009 8:30 amفي الألعاب الرياضية ، يغلب مستوى أداء مهارة معنية في المنافسة علي بقية جوانب اللعبة، ففي لعبة كرة السلة مثلاً كلما كان مستوى اللاعب أفضل في مهارات المحاورةب الكرة ، والتصويب ، والتمرير ، كلما زادت فرص نجاحه أو نجاحها أن كانت لاعبة ، غير أن تلك المهارات الرياضية المعينة يحد من أدائها وجودتها إذا كان اللاعب في حالة بدنية ضعيفة .
هذا وأن لم تقم بعملية تنقية وتخليص مهارات كرة السلة لديك مما يشوبها من ضعف فسوف يصعب عليك تطوير تلك المهارات وتنميتها.
كذلك إذا لم تقم أيضاً بتطوير القاعدة والأساس البدني اللازم لأداء تلك المهارات بشكل متكرر ، وذلك أستعدادا بالمواجهة منافسين ذوى مستوى عال بدنيا ، وللمحافظة على مستوى المنافسة مع أي منافس كان ، وذلك أيضاً من خلال سير المباراة ، والموسم الرياضي بأكمله.
وبالرغم من وجود آلاف من لاعبي الدرجة الأولي والناشئين يستطيعون التصويب بلكرة والمحاورة بها ويوجد أيضاً بعض المحترفين الذي يستطيعون فعل هذه المهارات وغيرها ، ولكنهم يقعون ف مرتبة أقل فيما يمكن أن نطلق عليه التكييف أو الأداء الرياضي ككل وأعنى بذلك أنهم يفتقرون للسرعة ، والقوة ، والرشاقة ، والتناسق ، والطاقة ، والتحمل المطلوبين للتنافس ضد لاعبين على مستوى عال من المهاراة والأداء الرياضي ، وفي هذا القسم من المنتديات " الإعداد البدني لكرة السلة" سوف أنوضح لك كيف تعظم وتقوي من أدائك الرياضي الشامل من خلال التمرين البدني الخالص والصحيح .
اللياقة في مقابل الأداء الرياضي الشامل
يساوي العديد من المدربين واللاعبين مسألة الأداء الرياضي الشامل باللياقة البدنية ، وكون اللاعب لائقاً بدنياً ليس هو الشئ الأساسي والجوهري فقط من وجهة النظر الصحيحة ، وإنما هناك عدة مكونات اللياقة تتساوى في أهميتها بالنسبة للاعب كرة السلة الجيد وهذه المكونات هي:
[اللياقة التنفسية والقلبية[
]القوة العضلية[
]التحمل العضلي[
]المرونة[
التكوين الجسدي
هذا وأن لم تقم بعملية تنقية وتخليص مهارات كرة السلة لديك مما يشوبها من ضعف فسوف يصعب عليك تطوير تلك المهارات وتنميتها.
كذلك إذا لم تقم أيضاً بتطوير القاعدة والأساس البدني اللازم لأداء تلك المهارات بشكل متكرر ، وذلك أستعدادا بالمواجهة منافسين ذوى مستوى عال بدنيا ، وللمحافظة على مستوى المنافسة مع أي منافس كان ، وذلك أيضاً من خلال سير المباراة ، والموسم الرياضي بأكمله.
وبالرغم من وجود آلاف من لاعبي الدرجة الأولي والناشئين يستطيعون التصويب بلكرة والمحاورة بها ويوجد أيضاً بعض المحترفين الذي يستطيعون فعل هذه المهارات وغيرها ، ولكنهم يقعون ف مرتبة أقل فيما يمكن أن نطلق عليه التكييف أو الأداء الرياضي ككل وأعنى بذلك أنهم يفتقرون للسرعة ، والقوة ، والرشاقة ، والتناسق ، والطاقة ، والتحمل المطلوبين للتنافس ضد لاعبين على مستوى عال من المهاراة والأداء الرياضي ، وفي هذا القسم من المنتديات " الإعداد البدني لكرة السلة" سوف أنوضح لك كيف تعظم وتقوي من أدائك الرياضي الشامل من خلال التمرين البدني الخالص والصحيح .
اللياقة في مقابل الأداء الرياضي الشامل
يساوي العديد من المدربين واللاعبين مسألة الأداء الرياضي الشامل باللياقة البدنية ، وكون اللاعب لائقاً بدنياً ليس هو الشئ الأساسي والجوهري فقط من وجهة النظر الصحيحة ، وإنما هناك عدة مكونات اللياقة تتساوى في أهميتها بالنسبة للاعب كرة السلة الجيد وهذه المكونات هي:
[اللياقة التنفسية والقلبية[
]القوة العضلية[
]التحمل العضلي[
]المرونة[
التكوين الجسدي
فالنسبة لأي رياضي فإن الحفاظ على مستوى السعة البدنية لما هو أبعد من المعايير الأساسية بالنسبة للحالة الصحية وحسن الأداء شئ ضروري جداً لضمان الوصول إلي مستوى عال من الأداء لفترة زمنية ممتدة ولكن الشئ غير السار أن العديد من المحترفين الذي يبدون في هيئة عظيمة لا يعيرون لصحتهم البدنية ، والعقلية ، والاجتماعية ، والعاطفية إلا القليل جداً من الرعاية والاهتمام ، ثم يتساءلون لماذا تخبو مسيرة حياتهم في اللعب سريعاً .
وبينما تعتبر اللياقة مؤشراً على الصحة العامة" الكلية" فإن الأداء الرياضي الشامل هو الذي يحدد المستوى الذي تؤدي به المهارات الرياضية المعينة ، وهو بمثابة السمة أو الصفة الأساسية التي توجد بين نجوم المستقبل في لاعبي NBA ، وسوف نقوم بتوضيح المزيد عن كيفية تطويرك لنظام اداتك الرياضي الشامل للعبة كرة السلة عبر صفحات هذا الكتاب ، ولكن الأول ، فالأول – خطوة خطوة – ففي هذا الفصل سوف نلقي نظرة على مبادئ وأسس اللياقة الأساسية ومضامينها بالنسبة للاعبي كرة السلة .
اللياقة التنفسية والقلبية :
ويشير مصطلح اللياقة التنفسية والقلبية إلى الفعالية والتأثير التي يتلقى بها بالقلب والرئتان كلا من الدم ، والأكسجين ، والمغذيات إلى داخل أنسجة الجسم النشيطة
أثناء العمل او المجهود البدني ، والذي يؤدي إلى تحسين الوظيفة التنفسية والقلبية هو التدريب الهوائي وهو يقوى ايضاً عضلة القلب ويحسن اجمالي نسبة الكوليسترول في الجسم إلى مستوى ال HDL ،ويساعد على الوقاية من أمراض القلب ومنعها .
ويمكن القيام بالتمرين الهوائي من خلال أي نشاط يتطلب استخداماً مستمراً للمجموعات العضلية الكبيرة (كالمشي ، والجري ، والعدو الخفيف ، والسباحة ، وركوب الدراجات ، والتجديف .. الخ ) وذلك من 20 : 60 دقيقة لمدة من 3 : 5 أيام في الأسبوع بشدة أو كثافة معتدلة ، وسوف يحسن مثل هذه البرنامج التدريبي الجيد أو على الأقل يحافظ على مستوى لياقتك التنفسية والقلبية ، والنظام التنفسي القلبي الفعال جيد التوجيه قادر على دعم وتحمل المجهود منخفض الشدة أو الكثافة لفترة زمنية طويلة وذلك لقدرته على استهلاك مقادير ضخمة من الأكسجين، ونقل هذا الأكسجين، والاستغلال الهوائي للأكسجين كمصدر للطاقة لفترة زمنية ممتدة .
هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فإن لعبة كرة السلة تتطلب أنشطة ذات فترات قصيرة ومكثفة ، ولذلك فإن اللاعبين يستهلكون مقداراً كبيراً من الطاقة بمعدل سريع ، ومن أجل ذلك تعتبر الطرق أو الممرات غير الهوائية جانباً اخر من جوانب اللياقة التنفسية والقلبية ، وهي التي تقدم لنا الطاقة اللازمة للأنشطة عالية الشدة أو الكثافة ، ومن ثم فمن الواجب علينا أيضاً أن نطور وننمي أنظمة الطاقة غير الهوائية بطريقة جيدة ورغم ذلك فإنه حتى اللاعبين الذىن يمتلكون اللياقة غير الهوائية الممتازة بإمكانهم التقدم بسرعة شديدة ولوقت طويل نوعا فقط قبل أن يحدث ويتراجعوا ثانية – أو يعودوا كما كانوا.
وفي يالمشاركات التالية سوف نشاهد أهمية الدور الذي تقوم به اللياقة الهوائية ، وغير الهوائية ، وكيف تقوم بالتدريب على طريقتي أو ممري الطاقة هذان من أجل أداء فعال ومؤثر في لعبة كرة السلة .
وبينما تعتبر اللياقة مؤشراً على الصحة العامة" الكلية" فإن الأداء الرياضي الشامل هو الذي يحدد المستوى الذي تؤدي به المهارات الرياضية المعينة ، وهو بمثابة السمة أو الصفة الأساسية التي توجد بين نجوم المستقبل في لاعبي NBA ، وسوف نقوم بتوضيح المزيد عن كيفية تطويرك لنظام اداتك الرياضي الشامل للعبة كرة السلة عبر صفحات هذا الكتاب ، ولكن الأول ، فالأول – خطوة خطوة – ففي هذا الفصل سوف نلقي نظرة على مبادئ وأسس اللياقة الأساسية ومضامينها بالنسبة للاعبي كرة السلة .
اللياقة التنفسية والقلبية :
ويشير مصطلح اللياقة التنفسية والقلبية إلى الفعالية والتأثير التي يتلقى بها بالقلب والرئتان كلا من الدم ، والأكسجين ، والمغذيات إلى داخل أنسجة الجسم النشيطة
أثناء العمل او المجهود البدني ، والذي يؤدي إلى تحسين الوظيفة التنفسية والقلبية هو التدريب الهوائي وهو يقوى ايضاً عضلة القلب ويحسن اجمالي نسبة الكوليسترول في الجسم إلى مستوى ال HDL ،ويساعد على الوقاية من أمراض القلب ومنعها .
ويمكن القيام بالتمرين الهوائي من خلال أي نشاط يتطلب استخداماً مستمراً للمجموعات العضلية الكبيرة (كالمشي ، والجري ، والعدو الخفيف ، والسباحة ، وركوب الدراجات ، والتجديف .. الخ ) وذلك من 20 : 60 دقيقة لمدة من 3 : 5 أيام في الأسبوع بشدة أو كثافة معتدلة ، وسوف يحسن مثل هذه البرنامج التدريبي الجيد أو على الأقل يحافظ على مستوى لياقتك التنفسية والقلبية ، والنظام التنفسي القلبي الفعال جيد التوجيه قادر على دعم وتحمل المجهود منخفض الشدة أو الكثافة لفترة زمنية طويلة وذلك لقدرته على استهلاك مقادير ضخمة من الأكسجين، ونقل هذا الأكسجين، والاستغلال الهوائي للأكسجين كمصدر للطاقة لفترة زمنية ممتدة .
هذا من ناحية ، ومن ناحية أخرى فإن لعبة كرة السلة تتطلب أنشطة ذات فترات قصيرة ومكثفة ، ولذلك فإن اللاعبين يستهلكون مقداراً كبيراً من الطاقة بمعدل سريع ، ومن أجل ذلك تعتبر الطرق أو الممرات غير الهوائية جانباً اخر من جوانب اللياقة التنفسية والقلبية ، وهي التي تقدم لنا الطاقة اللازمة للأنشطة عالية الشدة أو الكثافة ، ومن ثم فمن الواجب علينا أيضاً أن نطور وننمي أنظمة الطاقة غير الهوائية بطريقة جيدة ورغم ذلك فإنه حتى اللاعبين الذىن يمتلكون اللياقة غير الهوائية الممتازة بإمكانهم التقدم بسرعة شديدة ولوقت طويل نوعا فقط قبل أن يحدث ويتراجعوا ثانية – أو يعودوا كما كانوا.
وفي يالمشاركات التالية سوف نشاهد أهمية الدور الذي تقوم به اللياقة الهوائية ، وغير الهوائية ، وكيف تقوم بالتدريب على طريقتي أو ممري الطاقة هذان من أجل أداء فعال ومؤثر في لعبة كرة السلة .
